قصتنا بدأت منذ 5 سنوات. كطالبة جامعية متخصصة في اللغات الأجنبية، قررت فتح حساب على إنستغرام (الإنجليزية لحياة أفضل) من أجل تحسين ممارستي للغة الإنجليزية وتحفيز الناس لتحقيق أهدافهم.
مرت السنوات وحصلت على شهادتي في اللغات الأجنبية التطبيقية في باريس، وقمت بالتدريس في مدرسة خاصة لمدة عامين. دون أن أنسى أنه من خلال ممارسة اللغة الإنجليزية، أصبحت أكثر راحة من حيث الفهم وازداد عدد المشتركين في قناتي. ولهذا السبب قررت فتح قناة على اليوتيوب في عام 2022، حيث لا أزال نشطًا.
على الشبكات الاجتماعية، سألني الكثير من الأشخاص عما إذا كنت أعطي دروسًا في اللغة الإنجليزية ومن هنا جاءت فكرة إنشاء موقع لتعلم اللغة الإنجليزية، حيث سأكون معلمك.